ونفى سعيد جلب رئيس الجمعية الثقافية لمسلمي سارتروفيل بشكل قاطع هذه الحجج. وقال لوكالة فرانس برس "صدمنا بذلك".
وفي فونتوني-أو-روز بجنوب غرب باريس، أدى قرار للسلطة المحلية إلى إغلاق قاعة للصلاة في حي بارادي بسبب "إشادة بالإرهاب".
ويأتي هذا التطور بعدما أقرت الجمعية الوطنية الفرنسية (البرلمان)، الثلاثاء، قانونا جديدا لمكافحة الإرهاب الهدف منه مواجهة المخاطر الإرهابية في البلاد.
ويفترض أن تنتهي حالة الطوارئ التي فرضت بعد اعتداءات 13نوفمبر 2015، ومددت 6 مرات، في الأول من نوفمبر المقبل.
مواضيع: فرنسا