وتعد هذه هي القضية الأحدث، في سلسلة من الوقائع التي يحتجز فيها مهربون أشخاصاً، في محاولة لابتزازهم للحصول على المزيد من الأموال لنقلهم عبر الحدود.
ورغم أن عدد القادمين الجدد من تركيا تراجع بصورة حادة منذ اتفاق في مارس (آذار) 2016 بين الاتحاد الأوروبي وتركيا حول اللاجئين والمهاجرين، لا يزال الكثير من المهاجرين يصلون إلى اليونان، ويحاولون الانطلاق منها إلى دول أوروبية أغنى.
ووفق ما ذكرته المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في فبراير(شباط)، فإن هناك أكثر من 75 ألف لاجئ ومهاجر في اليونان، 60 ألفا منهم في البر الرئيسي.
ويوجد كثيرون ممن يحاولون التسلل دون مرور عبر التسجيل، ومعظمهم يستأجرون مهربين لنقلهم إلى الحدود اليونانية.
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
