وشاركت أعداد كبيرة في مواكب ومسيرات دينية في أنحاء البلاد ذات الأغلبية الكاثوليكية، حيث "عيد القيامة" عطلة دينية رئيسية.
وأحد المواقع الرئيسية التي تقام بها الطقوس قرية سان بيدرو سوتود، شمالي محافظة بامبانجا، حيث سيتم تثبيت 10 "تائبين"، على الأقل، بمسامير في صلبان خشبية.
وتوافد الآلاف على القرية لمشاهدة عمليات الصلب، والتي تجرى أيضاً في قرى قريبة أخرى، بالإضافة إلى محافظتي بولاكان وسيبو.
كما يلهب عشرات الحفاة أنفسهم بكرابيج مثبتة في عصي البامبو، في حين يحمل البعض الصلبان الخشبية أو يرقدون على الأرصفة ليضربهم آخرون على ظهورهم.
وتستهجن الكنيسة الكاثوليكية هذه الأفعال التي تراها متطرفة، ولكنها لا تفعل شيئاً يذكر لوقف تلك الطقوس، والتي تمثل العنوان الرئيسي للاحتفالات بعيد القيامة في الفلبين.
مواضيع: