استند Azvision.az الى AzərTAc ان السيدة غرينجر، التي تكلمت عن تاريخ الصراع والمفاوضات الجارية بشأن حله تكتب:لم تؤد المفاوضات التي جرت في إطار وساطة مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا إلى إبرام اتفاق سلام بعد.ومما يؤسف له أن أرمينيا تتجاهل المحادثات.
اذربيجان بلد يعيشون العديد من الجماعات الإثنية والدينية على التعايش السلمي.في أرمينيا، هناك فكرة مختلف عن العيش معا.تحاول أرمينيا لطويل الصراع.
تذكر ان مجلس الامن الدولى لديه اربعة قرارات تطالب ارمينيا بسحب قواتها من اذربيجان بدون قيد او شرط.تؤكد ان الجيش الأذربيجاني أقوى بكثير مما كان عليه في عام 1993 وفإنه يمكن العودة كل شبر من أرضها.
في نهاية المقال، أعربت غرينجر عن أملها في التوصل إلى تسوية سريعة للنزاع وانسحاب القوات المسلحة الأرمنية من أذربيجان.
صنور
مواضيع: ناغورني-كاراباخ