"لن نسمح أبدا بإنشاء الدولة الأرمنية الثانية في أراضينا و سلامتنا الإقليمية هي مهمتنا الرئيسية.كما تعلمون، لم يحرز أي تقدم في المفاوضات مؤخرا.كانت تحاول أرمينيا و تعتقد أنها ستنجح لالغاءالمحادثات.قد وضع عدة شروط لتحقيق ذلك.لقد أدليت ببيان انه لن يتم قبول أي شروط.وضعوا أنفسهم في حالة من الغش عندما طرحوا هذه الشروط و سيتعين عليهم التخلي عن هذه السياسة.تظهر الحياة والواقع مرة أخرى ان يعكس تحليلنا و سياساتنا الواقع الكامل كما هو الحال دائما."
قال الهام علييف:"وصمت أرمينيا بالعار نفسها مرة أخرى امام المجتمع الدولي.إن استعادة المفاوضات ليست بادرة لنا.يشير الوضع على خط الاتصال إلى ذلك اننا اليوم، لدينا السيطرة الكاملة على خط الاتصال.ينبغي أن تكون أرمينيا أكثر اهتماما باستعادة المفاوضات،لانها إلا فإنها ستواجه عواقب مؤلمة جدا.يحاول الوسطاء الى استعادة عملية التفاوض في هذه المسألة.بطبيعة الحال، نحن نؤيد ذلك.لذلك أريد أن أقول مرة أخرى ان على الرغم من أن هذا العام لم يسفر عن نتائج حقيقية، فإن أرمينيا قدمت نفسها مرة أخرى بوصفها بلدا ضعيفا امام المجتمع الدولي."
صنور
مواضيع: ناغورني-كاراباخ أرمينيا إلهام-علييف
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
