وحتى الآن نجح العلماء في اختبار الترياق فقط على الخلايا البشرية خارج الجسم والفئران الحية.
وقال أحد القائمين على الدراسة "لقد درسنا كيفية عمل السم، من أجل أن نفهم أكثر كيف يسبب الألم. وباستخدام طرق تحرير الجينوم الجديدة لـ"CRISPR" تمكنا من تحديد بسرعة كيف يقتل هذا السم الخلايا البشرية. ولحسن الحظ، عندما قمنا بتجربة الترياق على الفئران المختبرية، وجدنا أنه يمكن أن يمنع تندب الأنسجة والألم الذي يسببه سم القنديل".
وأضاف أن العلماء لا يعرفون حتى الآن "ما إذا كان الترياق سيوقف حصول النوبة القلبية" وسوف تتطلب الدراسة المزيد من البحوث والتمويل.
مواضيع: