كاراباج

وقالت الهيئة إن القرار ستعلنه إيفا ماري بيرسون، نائبة المدعي العام، التي تم تعيينها للنظر في طلب إعادة فتح التحقيق، الذي أُسقط في عام .2017

وتم تقديم طلب إعادة فتح التحقيق في السويد في 11 أبريل الماضي بواسطة المحامية إليزابيث ماسي فريتز، التي تمثل امرأة تدعي أنها تعرضت للاغتصاب على يد أسانج خلال زيارة إلى السويد عام .2010 ونفى أسانج هذا الادعاء.

وتم تقديم الطلب في نفس اليوم الذي دفعت فيه الشرطة أسانج بالقوة إلى خارج السفارة الإكوادورية في لندن، حيث أمضى سبع سنوات تجنبا للاعتقال والتسليم إلى السويد.

وقال أسانج إنه يخشى تسليمه إلى الولايات المتحدة من السويد.

وحكمت محكمة بريطانية في 1 مايو على أسانج بالسجن لمدة 50 أسبوعًا بسبب انتهاكه شروط الكفالة في بريطانيا على خلفية مذكرة تعود لعام 2010 تتعلق باتهامات باعتداء جنسي في السويد، تم إسقاطها لاحقاً.

واتهمت وزارة العدل الأمريكية أسانج أيضا بالتآمر مع محللة الاستخبارات العسكرية الأمريكية السابقة تشيلسي مانينج لتسريب مجموعة من المواد السرية في عام .2010

وتم إسقاط ثلاث حالات أخرى من الاعتداء الجنسي المزعوم ضد أسانج في عام 2014 وفق قانون التقادم السويدي.

مواضيع: