وقالت مصادر، إن القمة ستنطلق في 31 مايو (أيار) الجاري، بمشاركة عدد كبير من ملوك ورؤساء الدول الإسلامية الأعضاء في منظمة التعاون، والبالغ عددها 57 دولة.
ومن المتوقع أن تبحث القمة "تطورات الوضع في فلسطين، والتدخلات الإيرانية في شؤون الدول العربية ودعمها للحوثيين في اليمن، إضافةً إلى الوضع في سوريا، وليبيا، واليمن".
وأضافت المصادر، أن الإعلان الصادر عن القمة سيؤكد "ضرورة التزام الدول الأعضاء في المنظمة بتعزيز وحدتها، وتضامنها، وتطوير علاقات تعود بالنفع على الجميع".
تجدر الإشارة إلى أن منظمة التعاون الإسلامي تُعد ثاني أكبر منظمة حكومية دولية بعد الأمم المتحدة، وتضم في عضويتها 57 دولة موزعة على أربع قارات.
وتمثل المنظمة الصوت الجماعي للعالم الإسلامي، وتسعى لحماية مصالحه والتعبير عنه.
مواضيع: