كاراباج

وتأتي 5 دول، بحسب موقع "ميلتري ووتش"، في مقدمة قائمة المشترين المحتملين.

الصين

من الممكن أن تشاء الصين اقتناء طائرة "سو-57" رغم أن جيشها حصل على مقاتلة الجيل الخامس من صنع محلي (J-20) لأن الطائرة الروسية الحديثة تفوق تطورا مقاتلة الجيل الخامس الصينية.

ويمكن أن تستأثر طائرة "سو-57" باهتمام القوات البحرية الصينية بسبب إمكانية تسليحها بالصواريخ البالستية الأسرع كثيرا من الصوت.

الهند

بات معلوما في فبراير/شباط الماضي أن الطائرة الروسية الجديدة استرعت اهتمام الهند. وأصبحت الهند أهم مشتر للطائرات المقاتلة الروسية منذ ستينات القرن الماضي.

الجزائر

تعتبر الجزائر أيضا من أهم مستوري الطائرات المقاتلة الروسية. وقد تؤجل المشاكل التي تواجه الاقتصاد الجزائري شراء طائرات "سو-57"إلى ثلاثينات القرن الحالي. غير أن هذا يمكن أن يحدث في وقت قريب. ووفق "ميلتري ووتش" فإن المقاتلات الجديدة قد تكون، في حال حصلت الجزائر عليها، عاملا قويا في ردع الغرب.

فيتنام

من الممكن، اعتمادا على المصادر الإعلامية الفيتنامية، ان تستورد فيتنام طائرات "سو-57" في الفترة 2030 — 2035. ويزداد هذا الأمر احتمالا نظرا لنمو الاقتصاد الفيتنامي.

تركيا

لأن تركيا عضو في حلف شمال الأطلسي فإن استيرادها للطائرات الروسية أمر بعيد الاحتمال. إلا أن تهديد الولايات المتحدة بوقف الشراكة مع تركيا في تصنيع مقاتلات "إف-35" قد يدفع تركيا إلى التوجه نحو روسيا. وكانت وسائل الإعلام التركية قد أعلنت إمكانية شراء طائرات "سو-57".

مواضيع: