وكان غولغي والذي يحمل الجنسيتين، التركية والأمريكية، قد أدين هذا العام بالانتماء لمنظمة إرهابية مسلحة، وحكم عليه بالسجن سبع سنوات وستة أشهر.
وقدم عضوان في مجلس الشيوخ الأمريكي الشهر الماضي مشروع قانون من الحزبين، الديمقراطي والجمهوري، يطالب بفرض عقوبات على المسؤولين الأتراك الضالعين في حبس مواطنين أمريكيين وموظفين أتراك في القنصليات في تركيا.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، مورغان أوتيغوس، للصحفيين:
نرحب بخبر الإفراج عن سركان غولغي اليوم.
وأضافت "سنواصل متابعة حالة غولغي عن كثب وكذلك حالات موظفينا في تركيا، داعية أنقرة الى السماح للباحث "بالعودة إلى بلاده في أسرع وقت".
مواضيع: