وكانت واشنطن أعلنت، في 21 مايو/أيار الماضي، توسيع قائمة عقوباتها ضد موسكووفرضت وزارة الخارجية الأمريكية تدابير تقييدية ضد مصنع "أفانغارد" في موسكو، ومكتب تصميم صناعة الآلات في مدينة تولا، ومركز التدريب لإعداد المتخصصين في قوات الصواريخ بمدينة غاتتشينا.
العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة الأمريكية تشهد تدهورا ملحوظا على خلفية تطور الأحداث، بعد أن فرضت واشنطن جملة من العقوبات، ضد شخصيات ومؤسسات روسية، بذريعة "التدخل في الانتخابات الأمريكية"، وأعلنت عن ترحيل 35 دبلوماسيا روسيا، من الذين وصفهم الرئيس الأمريكي السابق بأنهم "موظفون في الاستخبارات الروسية".
Sputnik
مواضيع: