وقال تيلرسون إن “الرئيس ترمب أراد استراتيجية أكثر شمولا للتعامل مع إيران بشكل كلي”.
وأضاف: “لمدة طويلة جدا، حددت الإدارة السابقة (إدارة أوباما) العلاقة مع إيران حول هذا الاتفاق النووي، الذي يوجد به عيوب وعدد من نقاط الضعف”.
وتابع: بالقول: “نريد التعامل مع نقاط الضعف في الاتفاق ولكن نريد أيضا التعامل مع مجموعة أوسع من تهديدات إيران للمنطقة والأصدقاء والحلفاء ولأمننا القومي”.
ويعتقد مراقبون، أن «استراتيجية ترامب» شكّلت الإنذار الأميركي الأهم الذي تتلقّاه طهران في شأن سجلها بممارسة الإرهاب بالمنطقة وسياساتها التوسّعية.
مواضيع: الإيراني،النظام،