وتحذر المنظمة من قلة التبرعات بالدم، حيث لا يمكن ضمان إمدادات كافية وموثوقة من الدم المأمون، إلاّ من خلال التبرعات التي تتم بانتظام من قبل متبرعين لا يتلقون أجراً مقابل تبرعاتهم.
وأوضحت منظمة الصحة العالمية أن هناك 3 أنواع للمتبرعين بالدم هم:
ـ المتبرعون طوعاً دون أجر.
ـ أفراد الأسرة أو البدلاء.
ـ المتبرعون نظير أجر.
ووضعت عدد من الشروط للتبرع بالدم، وهي:
ـ أن يتراوح عمر المتبرع بين 18 و65 سنة.
ـ يبلغ وزن المتبرع 50 كيلوغراماً على الأقل.
ـ التمتع بصحة جيدة.
ووضعت أيضًا عدد من الموانع للتبرع بالدم بشكل مؤقت، وهي:
ـ عدم التبرع بالدم إذا كان الشخص مصاباً بالزكام أو الأنفلونزا أو التهاب الحلق أو الحمى أو وجع البطن أو أي عدوى أخرى.
ـ إذا خضع الفرد لممارسة الوشم أو الثقب، فلا يمكنه التبرع خلال 6 أشهر.
ـ إذا أجرى عملية جراحية في أسنانه أو حشو عليه ألا يتبرع قبل شهر.
ـ عدم التبرع إذا كان مستوى الهيموجلوبين أقل من 12 جراماً كل ديسيلتر لدى الإناث، و13 جراماً كل ديسيلتر لدى الذكور.
ـ وقف التبرع بشكل مؤقت في حال السفر إلى مناطق تتوطنها حالات العدوى المنقولة عن طريق البعوض، مثل العدوى بالملاريا وحمى الضنك وفيروس زيكا.
ووضعت المنظمة عدد من الموانع الدائمة وطويلة المدى لمنع التبرع بالدم، وهي:
ـ إذا مارس الفرد علاقات جنسية "تُعرّض للخطر" خلال فترة الـ12 شهراً السابقة يمنع من التبرع.
ـ المصابين بالإيدز والالتهاب الكبدي الوبائي بي وسي، حتى لا ينقل العدوى للمحتاجين لأكياس الدم.
ـ الأفراد الذين تعاطوا مخدرات بالحقن.
ـ عدم التبرع أثناء الحمل وبعد الولادة بـ9 أشهر.
ـ عدم التبرع بالدم خلال فترة الرضاعة.
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
