وكانت الشرطة الكينية قد أعلنت، الجمعة، أن متطرفين أطلقوا الرصاص في وسط بلدة واجير واختطفوا 3 من جنود الاحتياط.
ولم تعلن جماعة أو تنظيم مسؤوليتها عن التفجير.
وعادة ما يستهدف متطرفو حركة الشباب قوات الأمنية الكينية، الذين تعهدوا بالرد بعد أن أرسلت كينيا قوات للصومال في عام 2011 لمحاربة المتطرفين، بعدما قاموا بالعديد من عمليات الاختطاف التي مست السياحة في كينيا.
وقال مسؤول محلي في أبريل/ نيسان الماضي إن مسلحين خطفوا طبيبين كوبيين في كينيا بالقرب من الحدود مع الصومال أثناء ذهابهما إلى العمل بينما ذكرت تقارير إعلامية أن ضابط شرطة كان يحرسهما قُتل بالرصاص.
مواضيع: