وينص القانون على أن السياسات الداخلية لأماكن العمل التي تمنع تصفيفات شعر معينة من شأنها التسبب في نتائج اقتصادية وصحية وخيمة، خاصة بالنسبة للأمريكيين من أصل إفريقي.
وجاء في نص القانون أن "التمييز الذي يستهدف تسريحات شعر معينة مرتبطة بعرق محدد هو تمييز عرقي".
وقالت السيناتورة هولي ميتشل التي اقترحت مشروع القانون إن العديد من الأمريكيين من أصل إفريقي يعانون في مقرات عملهم لكي يحافظوا على "صورة مهنية" بسبب تسريحاتهم، مضيفة أن هذه التصفيفات "رمز لهويتنا (...) كما أنها موقف اجتماعي وسياسي في آن واحد".
يذكر أن حالات طرد من العمل والمدارس قد تكررت في الولايات المتحدة بسبب تمسك مواطنين من أصل إفريقي بتسريحات شعر محددة.
RT
مواضيع: