ونوهت الشبكة عبر موقعها الإلكتروني إلى، أن فريقا مشتركا من علماء آثار مصريين وبريطانيين الآثار يعتقدون أن جمثان نفرتيتي موجود داخل مقبرة توت عنخ آمون.
أشارت إلى أن باحثين من الفريق المشترك، أجروا مسحا باستخدام الرادار لقبر "الفرعون الشاب"، لمدة 3 أيام، تحت إشراف وزارة الآثار المصرية.
وكانت عمليات المسح السابقة لقبر توت غنخ آمون كشفت أن هناك غرف سرية ومواد عضوية موجودة خلف جدران المقبرة ولكن لم يتأكد أحد من ماهيتها حتى الآن.
وقال عالم الآثار البريطاني نيكولاس ريفز، إن نفرتيتي مدفونة في إحدى الغرف الخلفية وإن عمليات مسح الرادار الأخيرة تعطي مصداقية كبيرة لهذا الأمر.
وبحسب فوكس نيوز، فإن نتائج الرادار الأولية بينت أن العلماء قد يضطرون لتحطيم بعض الجدران في قبر توت عنخ آمون لمزيد من البحث، مشيرة إلى أن عمليات البحث ستستمر في المقبرة حتى نهاية العام الحالي.
وقالت إن فريق العلماء يستخدم موادا كيميائية خاصة لتحليل نتائج الرادار.
مواضيع: