كذلك قد تتسبب الأدوية الخافضة لضغط الدم المرتفع في جفاف الجسم، وزيادة خطر الإصابة بضربة الشمس. ومن عوامل الإجهاد الحراري أيضاً البدانة، والجلوس طوال اليوم، فالنشاط البدني يساعد الجسم على التكيّف مع حرارة الطقس شرط أن يكون النشاط معتدلاً مع ترطيب الجسم بالسوائل.
للوقاية من الإجهاد الحراري:
* ارتداء ملابس خفيفة وواسعة، وتفادي ارتداء عدة طبقات من الملابس.
* شرب الكثير من الماء والسوائل الخالية من الكافيين، علماً بأن المشروبات الغازية ومشروبات الصودا تحتوي على كمية كبيرة من الكافيين تفوق القهوة.
* مراقبة تأثير الأدوية، مثل المشادات الحيوية، وعلاجات الضغط المرتفع، وأدوية فرط النشاط.
* تفادي التعرّض للشمس خلال فترة الظهيرة أثناء الصيف والموجات الحارّة.
* البقاء في أماكن مكيّفة الهواء قدر الإمكان، واللجوء إلى الظل أو مكان مكيّف عند زيادة التعرّق.
* ممارسة النشاط البدني في أماكن مكيّفة، وتفادي الإجهاد البدني في الأماكن الحارّة.
مواضيع: