وطلب أسانج اللجوء السياسي في السفارة الإكوادورية في عام 2012 بعد اتهامه بالاغتصاب عام 2010 في السويد، وبقي هناك حتى أبريل/نيسان 2019، حيث لم يغادر مبنى السفارة بسبب مخاوف من الاعتقال أو التسليم إلى الولايات المتحدة، التي تتهمه بنشر وثائق سرية لوزارة الخارجية.
كما وجدت المحكمة البريطانية يوم 11 أبريل/نيسان 2019، مذنبا بانتهاك شروط الإفراج بكفالة وتم اعتقاله في السفارة بناء على أمر قضائي صادر عن محكمة ويستمنستر في 29 يونيو/حزيران 2012، في الوقت الحالي، يتواجد أسانج في سجن بيلمارش بلندن. وقد تم نقله إلى المستشفى بسبب اضطراب صحته.
مواضيع: