وذكرت وزيرة الدفاع بيني موردونت "في واحدة من أفقر المناطق وأكثرها هشاشة، من الصواب أن ندعم بعضاً من أكثر سكان العالم ضعفاً ونعطي الأولوية لجهودنا الإنسانية والأمنية في منطقة الساحل".
وأضافت "سيعمل جنود المملكة المتحدة مع شركائنا في المنطقة للمساعدة في توطيد السلام، من خلال محاربة تهديد التطرف الذي ينتهج طريق العنف وحماية حقوق الإنسان في مالي".
مواضيع: