وكانت احتجاجات قد بدأت يوم 21 يناير/ كانون الثاني في كاراكاس، ضد الرئيس الحالي لفنزويلا، نيكولاس مادورو، وفي نفس اليوم، أعلن رئيس البرلمان، خوان غوايدو، نفسه رئيساً مؤقتا للبلاد.
وأعلنت الولايات المتحدة اعترافها بغوايدو مطالبة الرئيس الفنزويلي مادورو، بعدم السماح بأعمال عنف ضد المعارضة.
ومن جانبه أعلن مادورو أنه هو الرئيس الشرعي للبلاد، واصفاً رئيس البرلمان والمعارضة "بدمية في يد الولايات المتحدة".
ودعمت روسيا والصين وتركيا وعدد من الدول الأخرى مادورو كرئيس شرعي، ووصفت موسكو "الوضع الرئاسي" لغوايدو بأنه غير موجود.
مواضيع: