نجاح الطفلة لم يكن بلا مشاكل، حيث تلقت منظمة أنقذوا الأطفال (Save the Children)، شكاوى في عام 2017، بدعوى تأثير المشاهد التي تبثها بورام على التطور العاطفي والأخلاقي لدى الأطفال.
وقدمت المنظمة شكوى للشرطة بشأن مشاهد تظهر فيها "بورام" وهي تسرق نقوداً من محفظة والدها، وتقود سيارة.
وقضت محكمة الأسرة في سيول بإخضاع والدي الطفلة لدورة تثقيفية، بشأن الحيلولة دون استغلال الأطفال.
مواضيع: