وقال أولي سولفانغ، نائب مدير الطوارئ في المنظمة إن «روسيا تحتجز أساسًا عمل التحقيق المستمر كرهينة لنتائجها بشأن هجوم محدد وهناك كلمة لذلك: الابتزاز».
وأكد أن «استخدام حق النقض الروسي يمكن أن يحول فعليا دون إجراء تحقيق موثوق في الجهة المسؤولة عن الهجمات باستخدام الأسلحة الكيماوية التي وقعت خلال الصراع الدائر في سوريا منذ 7 سنوات تقريبا».
وكانت موسكو، استخدمت حق “الفيتو” ضد مشروع قرار أميركي غربي في نيسان الماضي، على خلفية مجزرة خان شيخون الكيماوية التي ارتكبها طيران الأسد.
مواضيع: موسكو،#مجلس،#