وبحسب المصدر، فإن القرار الهندي اتخذ على عجل ويتم حاليا نقل العسكريين إلى تلك المنطقة بسرعة من خلال طوافات وطائرات النقل العسكرية.
وكانت الهند قد أرسلت آلاف العسكريين إلى تلك المنطقة في الأسبوع الفائت بعد التوتر الذي حصل في الإقليم بين المواطنين.
وأعلنت السلطات الهندية إلغاء الحكم الذاتي الدستوري لكشمير في ظل توتر كبير في هذه المنطقة التي تشهد تمردا انفصاليا.
كما أنها فرضت حظرا على التجمعات العامة في منطقة سريناغار والمدن المحيطة بها، وأمرت بإغلاق المدارس والجامعات في ولاية جامو حتى إشعار آخر، وذلك بسبب تجدد التوتر بين نيودلهي وإسلام آباد بشأن الإقليم المتنازع عليه.
مواضيع: