وأضافت الجماعة التي ترصد الأداء البيئي للشركات والتي كانت تعرف من قبل باسم مشروع الكشف عن الكربون أن "هذه النسبة جعلت الشركات الأمريكية أكبر مجموعة وطنية منفردة وأن ذلك كان مماثلا لمستويات عام 2016".
وقال المسؤول الرئيسي عن الشراكات والمستشار العام ماركوس نورتون للجماعة: "لا نرى أن الشركات الأمريكية تزداد سوءاً في تحليلنا".
وأضاف لرويترز: "دعم الشركات للتحرك بخصوص التغير المناخي يظل قائماً بالرغم من غياب الدعم على المستوى الاتحادي".
ويقول ترامب: "إنه سينسحب من اتفاقية باريس الموقعة عام 2015 وسيعزز بدلاً من ذلك صناعة الوقود الأحفوري في الولايات المتحدة".
ويشكك الرئيس الأمريكي في النتائج التي تفيد بأن التغير المناخي سيسبب مزيداً من الفيضانات وموجات الجفاف وحرائق الغابات والموجات الحارة وارتفاع مناسيب البحار.
وتشمل الشركات الأمريكية في قائمة 2017 فيليب موريس إنترناشونال ومايكروسوفت وبنك أوف أمريكا.
مواضيع: ترامب