وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن المرأة التي لم يتم الكشف عن اسمها، عاقبت ابنتها البالغة من العمر 14 عاماً، بعد أن دخلت على حسابها في إنستغرام، وحذفت جميع الصور التي تتواجد فيها.
ولشعورها بالغضب من تصرف ابنتها، قررت الأم أن تزيل باب غرفة ابنتها لتحرمها من الخصوصية. واختتمت منشورها بسؤال الإمهات إذا كان يجب عليها إبقاء الباب أو إعادته لمكانه، خاصة وأن زوجها لا يوافق على تصرفها.
وتفاعلت العديد من الأمهات مع هذا المنشور، واتفقت العديد منهن على أن تصرف والدة الفتاة صبياني، ويبدو أنه عمل انتقامي، أكثر من كونه تربويا.
وطالب العديد من المعلقين من المرأة إعادة الباب إلى مكانه، لأن الفتاة في سن حرجة وتحتاج إلى الشعور بالخصوصية.
إلا أن البعض نصح الأم بترك الباب لمدة 24 ساعة، لتعليم الفتاة أهمية الخصوصية، بعد أن انتهكت خصوصية والدتها، ودخلت على حسابها في إنستغرام دون موافقتها، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
مواضيع: