وتوجد أدلة على أن تناقص مستوى هرمون الاستروجين هو نقطة البداية لظهور السيلوليت، لأنه يؤدي إلى تناقص تدفق الدم إلى المناطق التي تظهر فيها العلامات.
العلاجات الطبية:
* تكسير خلايا السيلوليت بواسطة الموجات الصوتية، ويُستخدم جهاز محمول باليد لتنفيذ هذه التقنية.
* العلاج بالليزر بإدخال مسبار الليزر إلى تحت الجلد لتحفيز إنتاج الكولاجين الذي يقلل من مظهر السيلوليت.
* شفط الدهون، وهو إجراء يستخدم فيه طبيب التجميل حقنة معينة، ويعتبر هذا العلاج أكثر دواماً من الليزر لأنه يستمر سنتين.
* الجراحة من وسائل التخلص من السيلوليت، عن طريق قطع أشرطة الأورام الليفية تحت الجلد باستخدام جهاز خاص له شفرات صغيرة. عند قطع هذه الأشرطة يتحرك النسيج الموجود أسفله لملء الفراغ، فيقل ظهور السيلوليت. يستمر تأثير هذا العلاج 3 سنوات.
* آخر العلاجات غير الطبيعية هو الحقن بالأكسجين، وهو علاج ينطوي على مخاطر كبيرة، ويمكن أن يسبب كدمات، وانزعاج.
* جميع العلاجات الطبية مكلفة، وتتنطوي على درجة من المخاطر.
العلاجات الطبيعية:
* اتباع نظام غذائي صحي، منخفض الصوديوم والدهون، ويتضمن الكثير من الفواكه والخضروات وكمية معتدلة من النشويات.
* ترطيب البشرة، لأن الجفاف يجعلها أقل مرونة، فيزداد وضوح علامات تمدد البشرة. للترطيب تناولي 8 إلى 10 أكواب ماء في اليوم، وتجنبي مشروبات الكافيين قدر الإمكان.
* ممارسة الرياضة والتمارين كالسباحة واليوغا والمشي للحفاظ على قوة العضلات.
* التدليك أو المساج من العلاجات الطبيعية البديلة، التي تساعد على تقليل مظهر السيلوليت.
* دعك وتدليك مواضع السيلوليت بالبن المطحون، ليقوم الكافيين بشد الجلد وتقشير البشرة.
مواضيع: