وأضاف: "داعش سمح بشكل فعلي بتوسيع قاعدة الاستعانة بالنساء لتنفيذ العمليات، كما حدث مؤخرًا في سوريا وتونس والموصل خلال عمليات تطهيرها.. ذات الفكر لا يفارق النساء المنتميات للتنظيم".
وتم تدوين اعترافات الإرهابية، أبرار الكبيسي، وكيف غرر بها من خلال وسائل التواصل الاجتماعي للانضمام إلى صفوف التنظيم الإرهابي، وتحركاتها داخل وخارج البلاد، فضلا عن استخدامها المواد الكيمياوية في عمليات عدة ببغداد.
وأضاف مدير استخبارات ومكافحة الإرهاب في وزارة الداخلية العراقية: "خطرهن سيستمر ويمثلن تهديدًا بشن العمليات الانتحارية والتفجيرية على التجمعات السكانية".
مواضيع: