وكان مواجهة العنف الجنسي موضوعاً أساسياً أثناء بداية الحدث بعد ثلاثة أسابيع من ادعاءات بأن المنتج السينمائي هارفي وينشتاين تحرش جنسياً أو اعتدى على نساء على مدى العقود الثلاثة الماضية مما أثار غضباً إزاء الإنتهاكات التي تتعرض لها النساء والتي تم التغطية عليها أو تجاهلها.
وكانت تارانا بورك التي أطلقت قبل عقد من الزمان حملة تستخدم عبارة "مي تو"، واحدة من أول المتحدثين في التجمع. ففي أعقاب فضيحة هوليوود، ظهرت تلك الكلمات كوسم "هاشتاق" في الاعلام الاجتماعي يصل إلى ما هو أبعد من صناعة الترفيه.
مواضيع: ترامب