كشف ذلك خبيران أمريكيان من مركز جوزف ريني للسياسة الاجتماعية عبر "ريال كليار ديفينس".
وأشار بيشوب هاريسون وبريستون لانّ إلى أن البنتاغون يركز على الأسلحة الهجومية ويولي الأسلحة الدفاعية اهتماما قليلا.
وفي مجال الأسلحة الأسرع كثيرا من الصوت ينوي البنتاغون تخصيص 6 في المائة فقط من ميزانيته للأسلحة الدفاعية.
ونوه الخبيران إلى أن وجود الأسلحة الهجومية لا يلغي الحاجة إلى الدفاع القوي الذي تفتقره الولايات المتحدة.
وأكد الخبيران أن الولايات المتحدة لا تملك سلاحا دفاعيا قادرا على حمايتها من الأسلحة الفائقة السرعة.
مواضيع: