من جانبها قالت ماتفيينكو: أعتقد إذا تم اتخاذ هذا القرار، فإن بلدنا سيكون قادرًا على توفير ذلك، وهذا الانتقال بالتأكيد سيضمن حقوق جميع المشاركين الأجانب.
ووفقا لها، يعتبر هذا الانتقال "موضوعا صعبا"، فقط لأنه يلزم مئات المليارات من الدولارات لإنشاء البنية الأساسية للأمم المتحدة في مكان جديد.
وأعلنت الخارجية الروسية في وقت سابق، أن بعض أعضاء الوفد الروسي لم يحصلوا على التأشيرات للمشاركة في الأسبوع الرفيع المستوى من الدورة الـ74 للجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي تمتد من 24 إلى 30 أيلول/ سبتمبر في نيويورك، موضحة أن ادعاءات الجانب الأمريكي حول مشاكل تقنية بشأن مواعيد تقديم الوثائق ليست لها أي أساس، حيث تم تقديم الوثائق في الموعد الذي حدده الدبلوماسيون الأمريكان.
مواضيع: