السيناريو الثاني هو أن ينتهز الأسد الفرصة ويبدأ عملية عسكرية في إدلب لطرد الإرهابيين من محافظة إدلب، وهو اختيار لا يخدم مصلحة تركيا لأن إرهابيي "هيئة تحرير الشام" سيحاولون التسلل إلى تركيا.
السيناريو الثالث هو أن تتوصل الحكومة السورية إلى اتفاق مع حزب "الاتحاد الديمقراطي" الكردي ليتحرك الجيش السوري نحو قطع الطريق على الجيش التركي.
ولكيلا يقدم الأسد على خطوات غير مرجوة كما ترى الصحيفة التركية، يجب أن تدخل أنقرة في تعاون مع دمشق.
مواضيع: