وقالت الملكة متحدثةً أمام النواب إن "أولوية حكومتي كانت دائما ضمان خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر".
وأضافت: "حكومتي تعتزم العمل على وضع شراكة جديدة مع الاتحاد الأوروبي على قاعدة التبادل الحر والتعاون الودي".
ويتبقى حجر العثرة الرئيسي في بريكست هو كيفية التعامل مع حدود بريطانيا الوحيدة مع الاتحاد الأوروبي، وهي الحدود بين أيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا.
وهيمن تحدي الإبقاء على هذه الحدود، التي تدعم الاقتصاد الإقليمي وعملية السلام في أيرلندا الشمالية، على مباحثات بريكست طوال السنوات الثلاث الماضية، منذ صوتت بريطانيا على الخروج من الاتحاد الأوروبي في 2016.
مواضيع: