وتمت عملية الطعن خلال مسيرة نظمها مناصرو الحزب، احتجاجا على عملية "نبع السلام" التي تشنها تركيا شمال شرقي سوريا.
وأعلنت السلطات بالبلدة بدء التحقيقات اللازمة للكشف عن الملابسات، دون أن توضح ما إذا كان قد تم ضبط الجناة أم لا.
يذكر أنه في التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، أطلق الجيش التركي، عملية "نبع السلام" في منطقة شرق نهر الفرات؛ لتطهيرها من الإرهاب، على حد وصف أنقرة، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم.
مواضيع: