وفي 2014 أشار تقرير لجنة تابعة لمجلس النواب إلى النصب باعتباره "حماقة من فئة الخمس نجوم" تعاني من ارتفاع التكاليف وتأخر البناء ومشاكل التصميم.
وأسقطت أسرة الرئيس اعتراضاتها العام الماضي بعد أن قلص جيهري حجم النصب وغير صورة اللوحة لتصبح شواطئ نورماندي بدلاً من براري كانساس لتعبر بشكل أفضل عن مكانة أيزنهاور الدولية، وحصل مخطط جيهري على موافقة نهائية من لجان التخطيط والفنون في واشنطن هذا الخريف.
مواضيع: امريكا