وكان مجلس الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي قد تبنّى، يوم الاثنين، إطار عمل لإجراءات تقييدية ضد تركيا بسبب أنشطة الحفر التي تنفذها في شرق البحر المتوسط.
وانتقدت تركيا، المرشحة رسميا للانضمام إلى عضوية الاتحاد على الرغم من تدهور العلاقات بين الجانبين، القرار وقالت إنها لن تتوقف عن التنقيب لأنها تعمل في جرفها القاري أو بمناطق يتمتع فيها القبارصة الأتراك بحقوق.
وتعمل سفينة حفر تركية أخرى هي السفينة "ياوز" قبالة ساحل قبرص الغربي.
ونقلت وكالة "الأناضول" عن نائب الرئيس التركي، قوله: "لا قيمة لمسودة العقوبات (ضد تركيا) التي صادق عليها وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي بذريعة أنشطة التنقيب عن النفط والغاز شرقي المتوسط".
مواضيع: