ومع ورود أنباء الهجوم على محطة شامشاد التلفزيونية الناطقة بلغة البشتو أوقفت المحطة برامجها العادية وبثت صورة ثابتة، ولم ترد أنباء حتى الآن عن سقوط ضحايا أو معلومات عن المهاجمين لكن مقاتلي حركة طالبان سارعوا إلى نفي ضلوعهم في الهجوم.
وهذا هو أحدث هجوم من سلسلة هجمات على الصحفيين والعاملين في مجال الإعلام بأفغانستان، وفي العام الماضي قتل انتحاري من طالبان سبعة من العاملين في محطة طلوع التلفزيونية الخاصة، أكبر قناة تلفزيونية خاصة في البلاد.
مواضيع: كابول