ووفقاً للخارجية الأمريكية، فإن بوركينا فاسو تعتبر اليوم عند أعلى مستوى من التهديد للمسافرين "بسبب الإرهاب والجريمة وعمليات الخطف".
وسُجلت الكثير من عمليات احتجاز الرهائن في السنوات الأخيرة في هذا البلد الواقع في غرب أفريقيا.
وتشهد بوركينا فاسو منذ 5 أعوام أعمال عنف تُنسب إلى حركات إرهابية، بعضها مرتباط بالقاعدة، وبعضها الآخر بايع داعش.
وأسفرت الاعتداءات المتزايدة والدامية منذ 2015، خاصةً في شمال البلاد وشرقها، عن سقوط نحو 700 قتيل حسب حصيلة لوكالة فرانس برس، وعن نزوح نحو 500 ألف شخص وفق تعداد للأمم المتحدة.
مواضيع: