وعُثر على آخر ضحية للزلزال صباح اليوم الخميس وهي امرأة كانت مدفونة تحت أنقاض منزل من 6 طوابق انهار في مدينة دوريس، الأكثر تضرراً من الزلزال.
وقبلها بساعات انتشلت السلطات جثة ابنتها البالغة من العمر 8 أعوام، بينما نجا الزوج من الموت.
ولقي معظم الضحايا مصرعهم تحت أنقاض المباني، خاصة في دوريس وبلدة تومانا في شمال العاصمة تيرانا.
وشعر السكان في جميع أنحاء ألبانيا بالزلزال الذي استمر 30 ثانية وكان له أكثر من تابع قوي، وكذلك دول أخرى مجاورة مثل بلغاريا، والبوسنة، وكرواتيا، وإيطاليا، وكوسوفو، ومونتنيغرو، وصربيا، ومقدونيا الشمالية.
مواضيع: