اليوم الخميس: "في روسيا، كما هو الحال في عدد من الدول الأخرى في العالم، تجري أبحاث لتطوير تقنيات تمنع اصطدام الأجرام السماوية الخطرة مع الأرض".
ويفكر العلماء في طرق مختلفة لتدمير الجرم الفضائي المهدد أو تغيير مساره.
ومن بين أساليب المواجهة النشطة، الضربة الحركية، استخدام قمر صناعي لإزاحة الكويكب عن مسار خطير باستخدام طريقة تغيير الجاذبية.
وتجدر الإشارة إلى أن الكويكبات والمذنبات تحلق في الفضاء بين النجوم، وفقط الحرة منها أي التي لا تخضع لجاذبية جسم فضائي آخر هي التي تستطيع أن تعبر بين المجرات بحرية.
يذكر أن أول هذه الأجسام تم اكتشافه في عام 2017، وهو الكويكب "أومواموا/ي"، وعبر هذا الكويكب بحرية عبر المجموعة الشمسية.
مواضيع: