وفي 2019 توقعت الحكومة أن يكون العجز في نهاية العام 80.6 مليار ليرة. وقال وزير المالية براءت البيرق في يوليو/ تموز إن نسبة العجز إلى الناتج المحلي الإجمالي سيكون أقل من ثلاثة بالمئة على الرغم من تباطؤ الدخل.
ورفعت تركيا في سبتمبر/ أيلول توقعاتها للنمو الاقتصادي لعام 2020 لنسبة طموح بلغت خمسة بالمئة وخفضت توقعاتها لنسبة التضخم إلى 8.5 بالمئة مع اعتزام الحكومة التعافي سريعا من الركود وعدم وضع ضغوط إضافية على الميزانية.
وقال البيرق، وهو صهر الرئيس رجب طيب أردوغان، في عرض تفصيلي للخطة الاقتصادية وقتها إن الميزانية ستستخدم لتمويل ما وصفه بتحول اقتصادي قائم على الإنتاج.
وقال أردوغان في رسالة صوتية على مواقع التواصل الاجتماعي بعد إقرار الميزانية إن الخطوة أساسية لتحقيق الأهداف التي وضعتها حكومته للبلاد في عام 2023.
مواضيع: