وسافرت إتش مع زوجها إلى سوريا عام 2016، بهدف الانضمام إلى تنظيم "داعش" (الإرهابي المحظور في روسيا)، وعاش الزوجان في منازل كان قد استولى عليها التنظيم الإرهابي، ودعمت المرأة زوجها في القيام بأعمال لصالح "داعش"، ومع تعقد الأوضاع في سوريا، انتقل الزوجان إلى مناطق كردية في العراق، بحسب "سكاي نيوز".
وبعد قيام الأكراد بطردها من العراق، عادت "إتش" إلى ألمانيا، في أبريل/نيسان عام 2018، وألقي القبض عليها في أغسطس/آب، ليفرج عنها مع رفع ملفها لمحكمة ميونخ في 5 ديسمبر/كانون الأول لبدء محاكمتها.
مواضيع: