جاء ذلك في تغريدة للسفارة الصينية في الولايات المتحدة، حسبما أفادت وكالة بلومبرغ للأنباء رداً على مقطع فيديو نشرته الخارجية الأمريكية يناقش "حملة القمع الصينية ضد الإيغور وغيرهم من الأقليات المسلمة الأخرى في شينغيانغ".
وذكرت السفارة أن الإيغور وغيرهم من الأقليات في شينغيانغ: "يتمتعون بالحرية الدينية وممارسة التقاليد الثقافية واستخدام لغاتهم العرقية".
وأضافت أن "هناك مساجد في شينغيانغ أكثر من العديد من الدول الإسلامية".
وأوضحت أن مراكز الاحتجاز في أنحاء شينغيانغ هي "مراكز تعليمية تهدف إلى مساعدة الأشخاص الذين تأثروا بالأيدولوجيات الإرهابية والمتطرفة".
مواضيع: