ودعا ماكرون إلى بناء "أوروبا ذات سيادة على صعيد الدفاع والأمن والمناخ و(الصعيد) الرقمي".
وأضاف "أن أوروبا التي تفخر بنموذجها الديمقراطي الذي يجمع بين الحرية والتضامن ستكون درعنا".
وقال ماكرون "ان خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الاوروبي هو اختبار. سأعمل على الحفاظ على علاقة قوية بين بلدينا".
وتبدأ في 31 يناير مرحلة انتقالية تستمر حتى نهاية 2020 ويفترض أن تسمح للندن والمفوضية الأوروبية بالانفصال بهدوء.
وخلال هذه الفترة سيواصل البريطانيون تطبيق القواعد الأوروبية والاستفادة منها من دون أن تكون المملكة المتحدة ممثلة في مؤسسات الاتحاد.
مواضيع: