خلال الجلسة العامة للبرلمان الأوروبي في ستراسبورج في 15 يناير ، تم تبني القرار اسمه "التقرير السنوي حول تنفيذ السياسة الخارجية والأمنية المشتركة" بأغلبية كبيرة.
تؤكد الاتحاد الاوروبي في الفقرة 36 من القرار المذكور من جديد التزامها بدعم السيادة والسلامة الإقليمية والاستقلال السياسي لجميع الدول الأعضاء في الشراكة الشرقية.
يجب التأكيد بشكل خاص على أن القرار يقدم مسألة السلامة الإقليمية بالتزامن مع الحدود المعترف بها دولياً.
يشير القرار إلى الاستراتيجية العالمية لعام 2016 للسياسة الخارجية والأمنية للاتحاد الأوروبي والوثيقة الختامية لقمة بروكسل لبلدان" شراكة الشرقية" لعام 2017.
جدير بالذكر أنه في وثيقة الاستراتيجية العالمية للاتحاد الأوروبي ، تُعرَّف السيادة والسلامة الإقليمية للبلدان وحرمة الحدود بأنها عنصر مهم في الأمن الأوروبي.تعكس الوثيقة الختامية لقمة بروكسل لعام 2017 دعمًا لا لبس فيه لسلامة جميع دول الشراكة الشرقية واستقلالها وسيادتها.
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
