وقال الجيش في بيانه: "في حوالي الساعة 8.00 صباح الجمعة 17يناير، اصطدمت مركبة من وحدة تابعة لقوات أمن الشمال، كانت في مهمة استطلاعية، بعبوة ناسفة يدوية الصنع بالقرب من يالانغا، بشمال غرب أربيندا".
وعشية عيد الميلاد، قتل 35 مدنيا من بينهم 31 امرأة، بالإضافة إلى 7 عسكريين من جراء هجوم في أربيندا.
وتبدو قوات البلاد التي تتكبد خسائر كبيرة، عاجزة عن وقف عنف المتطرفين، فهي تعاني نقصا في التجهيزات والتدريب، رغم تصريحات الحكومة التي تقول العكس.
ويكثف المتطرفون هجماتهم في منطقة الساحل، خصوصا في مالي والنيجر وبوركينا فاسو، رغم انتشار الجنود الفرنسيين في إطار قوة برخان.
مواضيع: