وتشهد فنزويلا، منذ يناير/ كانون الثاني الماضي، أزمة سياسية حادة، إثر إعلان رئيس البرلمان، خوان غوايدو، نفسه رئيساً مؤقتا للبلاد.
وأعلنت الولايات المتحدة اعترافها بغوايدو مطالبة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، بعدم القيام بأعمال عنف ضد المعارضة. فيما أعلن مادورو، أنه هو الرئيس الشرعي للبلاد، واصفاً رئيس البرلمان والمعارضة "بدمية في يد الولايات المتحدة".
ودعمت روسيا والصين وتركيا وعدد من الدول الأخرى مادورو كرئيس شرعي للبلاد.
وخسر زعيم المعارضة الفنزويلية ورئيس الجمعية الوطنية، خوان غوايدو، منصبه قبل أسبوع، لصالح لويس بارا في انتخابات هامة.
مواضيع: