وأضاف وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية، "إن على الإخوة القطريين تغيير سلوكهم، وإن المملكة عملت على الحفاظ قدر الإمكان على سير أداء مجلس التعاون الخليجي".
وفي وقت سابق ردت قطر على مطالبة الجبير لها بتغيير سلوكها عبر وزراة خارجيتها، حيث قالت، "إذا كانت المسألة مبنية على الاحترام فأهلا وسهلا وإذا كانت المسألة مبنية على الإملاءات فلكم دينكم ولي دين".
وفي 5 يونيو/ حزيران من العام 2017 قطعت كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، علاقاتها مع قطر وفرضت عليها حصارا بدعوى دعمها للإرهاب، وهو ما تنفيه الدوحة، وتتهم الرباعي بالسعي إلى فرض الوصاية على قرارها الوطني.
مواضيع: