وقال المتحدث باسم الوزارة نظيم الدين جليل لوكالة الأنباء الألمانية إن "التدمير والاغلاق للمنشآت، في جميع أنحاء البلاد أضر بنحو أكثر من مليون مواطن".
وفي ظل تردي الخدمات الصحية في أفغانستان، ينفق الآلاف من الأفغان الملايين سنوياً في باكستان، والهند، وإيران للحصول على العلاج.
وقال صهراب قديري المسؤول بإقليم ننكرهار، إن "ما لايقل عن 30 مركزاً صحياً اضطر لإغلاق أبوابه في 5 مناطق بالإقليم الواقع شرق البلاد بسبب غياب موارد وأدوية كافية".
مواضيع: