وفرضت القوات الغازية حصارا على مدينة لينينغراد بعد أن فشلت في دخولها واحتلالها خلال الحرب العالمية الثانية. وعانى سكان لينينغراد الأمرين من ويلات الحصار، ولكنهم لم يستسلموا وظلوا يعملون من أجل قهر المعتدين.
وقال الرئيس بوتين في حفل افتتاح تمثال أبطال لينينغراد المحاصرة في إسرائيل إنه اكتشف أثناء قيامه بتصفح الوثائق قبل أيام حقيقة هزت وجدانه هي أن أهالي لينينغراد المحاصرة تبرعوا بـ144 طنًّا من الدم لمن يقاتلون الغزاة في جبهة القتال.
مواضيع: