والذين تقدموا بهذا الطلب هم ورثة مَن هاجروا إلى فرنسا من القرم في عشرينات القرن 20، وسيصلون إلى وطن آبائهم وأجدادهم في زيارة استطلاعية في وقت لاحق من العام الجاري. وقال النائب غيمبيل:
سوف نطلعهم على ماضي القرم المجيد.
وأكد مسؤول المجلس التشريعي المحلي وجود "جالية فرنسية كبيرة" في القرم في أعوام مضت.
ومن الجدير ذكره أن الغرب لجأ إلى استعمال سلاح العقوبات الاقتصادية ضد روسيا بعد أن وافقت موسكو على إعادة الهوية الروسية لشبه جزيرة القرم في عام 2014.
وتم نقل تبعية القرم من روسيا إلى جمهورية أوكرانيا السوفيتية في مطلع خمسينات القرن الماضي.
وأعلن رئيس المجلس التشريعي الخاص بالقرم، فلاديمير كونستانتينوف، مؤخرا انتقال أكثر من 50 ألف شخص من أوكرانيا إلى القرم للإقامة الدائمة منذ عام 2014.
مواضيع: